The best Side of المرأة القارئة

The best Side of المرأة القارئة

Blog Article

لعبت المرأة المثقفة والتى تهتم بالقراءة  دورًا محوريًا في نهضة المجتمعات القديمة والحديثة وأثبتت من خلال هذا الدور قدرتها على التغيير الإيجابي في تلك المجتمعات، فحضورها المؤثرات في مختلف جوانب الحياة وإصرارها على الوقوف بجانب الرجل ومساندتها له دليل على كونها عنصرًا أساسيًا في إحداث عملية التغيير في المجتمع.

نصرا المعمري، مؤسسة «مركز حدائق الفكر للثقافة والخدمات» وهي من محبي القراءة والكتب، وتتوفر على مكتبة كبيرة في البيت، ولذلك فكرت في تأسيس المركز بالتعاون مع زميلتها موزة البادي، حيث كانت ترغب في توفير فضاء يشجع على القراءة ضمن قريتها التي تسكن فيها.

المرأة القارئة لن يغلبها أحد وإن كان عالمًا، والمرأة التي لا تقرأ سيغلبها أي شخص وإن كان جاهلًا.

You're using a browser that won't supported by Facebook, so we have redirected you to definitely an easier version to provde the greatest experience.

وبسؤال الضويان عن دور خدمة الإرشاد القرائي في الحد من تداول بعض الكتب والتوجيه نحو كتب أخرى أكثر نفعاً، أفادت بأن المكتبة لا تتحفظ على قراءة أي كتاب حتى وإن كان يثير الجدل والمغالطات، مرجعة ذلك لأهمية تعزيز التفكير الناقد تجاه هذه الإصدارات، حيث ترى أن معرفة محتوى الكتب يعزز هذه اضغط هنا المهارة.

الأنثى القوية هي التي تتحدى ضغوط الحياة وتمر من أمامها صامدة كأن لم يكن، هي التي تصنع السعادة لنفسها لا تنتظرها من أحد.

مدرسه عبدالرحمن بن عوف مرات بجبل حرير بالضالع تكرم اوائل الطلاب

الذي لا يؤمن بحقوق المرأة ينسى أنّ أمه، وأخته وابنته من النساء.

نصف جمال المرأة يكون في حيائها، فالحياء كفيل أن يجعل أقبح امرأة جميلة، وانعدامه يجعل اجمل امرأة قبيحة.

عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب تأتي الكلمات على هيئةِ دموع.

كما أن المرأة القوية لا تختلف عن المرأة الضعيفة فهي تبكي مثلها ولكن بكاء دون ضعف، كما أنها تعرف الوقت الذي يمكنك البكاء به، والوقت الذي يمكن الانسحاب خلاله، فهي لا تعتمد على قلبها في جميع الأمور، بل تعمل على توازنها من خلال العقل.

زينة الغني الكرم، وزينة الفقير القناعة، وزينة المرأة العفة .

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

بحضور وكلاء وزارة الصحة العامة والسكان أنعقاد دورة في الدبلوماسية الصحية للقيادات العليا صناع القرار الصحي في بلادنا.